الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠١٤

وكنتُ أصرخ



وقفتُ أصرخ بكل ما أوتيت من قوة



لا أريد أن أكون مهم


كنت أريد فقط أن أكون وهما خفيفا على قلوب الأحباء، ونجحتُ

ولكني أُصِبتُ بداء الوَحدة
كالإله


...............................................


في نهاية الرحلة أوقفني، وقال :


 ف التخلي صحبة، فلا تُضيّعها، اجعل الريح تسكن بين شقوق القلب لعله يهدأ، 


اترك فرصة للطرقات كي تغتسل منكَ


 أمهلِ الراحلين فرصة الرجوع ولو في الذاكرة،


 اجعل الريح تبعثرك و" هي " تغادرُ، اغترب فيك كي تلتقي بك ..



و
انكسِر فى نفسك ..



فأنكسرت

هناك ٥ تعليقات:

  1. ولكني أُصِبتُ بداء الوَحدة كالإله
    بتقوول كلام غريب انت بس بيدخل القلب

    ردحذف
  2. لكنى اصبت بداء الوحده كالإله

    ردحذف
  3. ايه يا ابني ده انت ملحد ولا ايه

    ردحذف
  4. " قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد "

    ردحذف

فأنا من بدأ التكوين
أبحث عن وطن لجبيني
عن حب امرأة يأخذني
لحدوووووووووووووود

الشمس
ويرميـــــــــــني