الاثنين، ٢١ فبراير ٢٠١١

وهى لا


كمْ كنتُ أهْمِسُ في أذنها


 
كلّ ليْلة

..

أحِبكـْ

...

......وَ كانتِ النجُومُ تسْمَعْ

وَ هُي لا
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

فأنا من بدأ التكوين
أبحث عن وطن لجبيني
عن حب امرأة يأخذني
لحدوووووووووووووود

الشمس
ويرميـــــــــــني