السبت، ٩ مايو ٢٠٠٩

ولــكـــن


عيناه تؤلمني


ودموعه تُسكتني


وبين هذا وذاك


أشعر بالهلاك


وعالم الأمتلاك


أمتلاك الألم , وشعور الندم



حبيبي ...


أسمع كلماته , وأري عيوبه قبل مميزاته


ورغم ذلك لا أري سواه


أعلم أن شعوري بلغ منتهاه


وأن معه سأملك الحياه


ولكن ماذا عنه ؟


وهنا يسود الصمت


, وأعرف معني الموت


ومن جديد يؤلمني السؤال :


ماذا عنه ؟


فلا أجد الجواب !!


ولكن


....بجواره أحلم..


.بجواره أبكي وأتعلم


تمر الأيام وأقول لنفسي : ها قد نسيت


ولكن يوم بعد يوم أستيقظ علي واقع حبي له


فأجد نفسي قد بكيت


علي حب بجواري ولكنه..بعيد عنيد


أه من قلب أهواه


وقلب أخر يهواني


وأنا بينهما أتوه في عالم الأماني


لاهذا أنساه


ولا ذاك ينساني .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

فأنا من بدأ التكوين
أبحث عن وطن لجبيني
عن حب امرأة يأخذني
لحدوووووووووووووود

الشمس
ويرميـــــــــــني